تتعرض أقلية الروهينغا في ميانمار لاضطهاد مركب، عرقي وديني. ورغم اعتراف الأمم المتحدة بهذه الانتهاكات في أكثر من تقرير خلال السنوات الماضية، فإن ذلك لم يغير في المشهد شيئا.