عين الرئيس الأمريكي باراك أوباما جوليا بيرسن على رأس جهاز الخدمة السرية، لتكون أول امرأة تقود هذا الجهاز المكلف بحمايته، والذي شهد فضيحة دعارة خلال قمة في كولومبيا في 2012.