إنها مدينة غاية في حسن الموقع وطيب الهواء، وهي منبع كثير من الافاضل والعلماء الجهابذة، ويتميز اهلها بالتدين الشديد والخصال الحسنة.
إنها المحلة الكبرى كما وصفها المؤرخ علي مبارك منذ مائة وخمسين عاما، قبل أن تصبح عاصمة صناعة الغزل والنسيج في مصر، وتمتلك أكبر مصنع للغزل والنسيج في الشرق الأوسط
المحلة الثائرة هي أيضا إحدى عواصم التمرد والثورة، منذ سنوات كثيرة سابقة على صورة يناير 2011، وهي مازالت تمارس الغضب اليومي حتى الآن، تحت عناوين وشعارات مختلفة، نحاول في هذه الفقرة أن نقترب لنتعرف عليها من أهلها، مع ضيوفي الذي أرحب بهم في الاستوديو، وأشكرهم على جهدهم واستجابتهم لدعوتنا
كريم عامر/ المحامي والقيادي بحزب الدستور بالمحلة
كمال الفيومي/ قيادي عمال بغزل المحلة
عبد الرافع عبد الغني/ المزارع من قرية البنوان بمركز المحلة
