بدء الجهاديون بالانسحاب من المدن الكبرى في شمال مالي و لاسيما في غاو و كيدال و تمبوكتو حيث قامت الجمعات المتطرف بإضرام النيران في مركز احمد بابا ما تسبب في اتلاف 3000 مخطوطة قديمة.