حتى قبل بداية الحرب في مالي تضرر قطاع السياحة من الاضطرابات التي شهدها مازال يشهدها هذا البلد، ففي العاصمة باماكو بالرغم من ان ابواب دار الصناع التقليدين تظل مفتوحة الا أنها تشهد نسبة إقبال ضعيفة.