لو كانت كلمات أحمد الخلف رصاصا، لكان أسقط الرئيس بشار الأسد وأنهى النزاع الدامي الذي يمزق موطن أهله، سوريا. ولكن في الوقت الراهن، يكتفي هذا الشاب البالغ من العمر ثلاثة وعشرين عاما، بدعم الثورة من خلال الموسيقى. فهو يعزف ويغني الراب شاجبا الحرب ومطالبا بالتغيير عبر الاطاحة بالأسد. هذه هي رسالته الى العالم. تقرير مسجل. أندريا بيرناردي/ رانيا سنجر