بنمسي عليكم وحلقة جديدة من بلدنا بالمصري هنختمها وعلى حس المؤتمر الصحفي للمجلس العسكري النهاردة تعقيبا على مجزرة العباسية، بمحاولة لتقييم الاداء الصحفي من الناحية المهنية في تغطية النوع دة من المؤتمرات الصحفية الرسمية وتحديدا مؤتمرات المجلس العسكري باعتباره اعلى سلطة رسمية في البلد ولحين اشعار آخر.. في فقرة التقييم هنقف كتير عن الاسئلة اللي ما اتسالتش والاسئلة اللي ما تجاوبش عليها وبالتالي الاجابات اللي خرجنا من المؤتمر من غير ما نحصل عليها.. اما واحنا بنتابع آخر اخبار بلدنا فبالتاكيد هنقف عند الرسايل الاساسية اللي وصلت او اللي اراد المجلس العسكري توصيلها من خلال المؤتمر، لكن بعد ما نطمن على الاحوال في اعتصام العباسية من امبارح للنهاردة. زميلنا احمد عبد الجواد بات امبارح مع المعتصمين لكن قدر ولطف وعدت ليلة امبارح على خير لأول مرة من خمس ليالي..