رحل عنا البابا شنودة وليس في نفسه أي حزن من أي أحد، حسب وصيته اللي وصانا فيها جميعاً بدون تحديد وبدون تفرقة وبدون تمييز بالمحبة والتسامح والإخلاص في العبادة والطاعات.