من ناحية تانية، مؤسسة حرية الرأي والتعبير والشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان، أصدروا بيان امبارح عنوانه: التحقيق مع اعلاميين يطالبون بنحرير ماسبيرو.