بيتهيألي إننا ما عدناش محتاجين نوصف حال الجامعات المصرية ولا نرجع نقول من تاني إنه لا يسر عدو ولا حبيب لإنها بقت حاجة واضحة وضوح الشمس في عز الضهر.. ولا محتاجين نعيد ونزيد في إن "استقلال الجامعات ومن قبله تطهيرها" مطلب مش بس أساتذة الجامعة اللي ريقهم نشف يطالبوا بيه من قبل الثورة ومن بعدها، لكن كمان الطلبة وغيرهم من فئات المجتمع ومن الأهالي اللي عارفين ومتأكدين إنه من غير استقلال الجامعة لا فيه جامعة ولا فيه تعليم جامعي ولا فيه بحث علمي ولا يحزنون.. طب الجامعة كانت خلاص على وشك تنول المراد بوعد من رئيس الوزرا شخصياً بإقالة كل القيادات الجامعية أول أغسطس وانتخاب القيادات الجديدة بالآلية اللي تتفق عليها نوادي هيئات التدريس.. إيه اللي حصل وأساتذة الجامعة والطلبة ناويين على إيه بالظبط.. دة اللي هنحاول نعرفه من ضيوفنا:
- الدكتورة/ ثريا عبدالجواد: عضو حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات
- الدكتور/ شريف حامد: المقررالعام لمؤتمر نوادى اعضاء هيئة التدريس بجامعات مصر
- عمرو ابراهيم: أمين اتحاد طلاب جامعة عين شمس وعضو المكتب التنفيذى لاتحاد طلاب مصر من ضمن الحركات المكونة لائتلاف الطلبة)
