طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس اعضاء الجمعية البرلمانية لمجلس اوروبا المؤلفة من نواب سبع وأربعين دولة، بدعم انضمام "دولة فلسطين" إلى الأمم المتحدة. وحث عباس اوروبا على الاعتراف بالدولة الفلسطينية ، مؤكدا في الوقت نفسه ضرورة استمرار المفاوضات من أجل التوصل الى حل عادل مكررا ضرورة وقف الإستيطان.