امبارح وفي أول تصريحات ليه بعد الواقعة، السيد عمرو موسى نفى احتجازه واشار الى ان ربما تكون 6 ابريل هي اللي رتبت للهجوم عليه وعلى حملته وانه ربما يكون احد خصومه السياسيين هو اللي ورا الهجوم.. أما حركة 6 ابريل فأصدرت بيان استنكرت فيه الواقعة ونفت علاقتها بيه