أبو مريم كان مقدرا ان يصبح معلما، قبل ان يشكل فرقته الخاصة ضمن الجيش السوري الحر. ولكن بدلا من اللوح الاسود، يقف الآن وراءه صفان من الطامحين الى التحول الى مقاتلين، حاملين معهم أسلحتهم برعونة. وعلى جدول أعمال اليوم: انشاء فرقة ابن وليد، تيمنا بأحد أول أبطال الاسلام. تقرير مسجل. محمد حداد / دجيلالي بلعيد / اتيان طربيه