عادت الحياة إلى طبيعتها في البرتغال بعد انتهاء إضراب عام نظمه الآلاف احتجاجا على إجراءات التقشف. ياتي ذلك فيما قررت حركة "ساخطون" الشبابية استمرار فعالياتهم حتى موعد مناقشة البرلمان موازنة العام الجديد خلال الأيام القليلة القادمة والتي من المقرر أن تكون موازنة تقشفية.