دعت شخصيات من أعيان مدينة غدامس ومن الطوارق النازحين عنها، دعت الحكومة الليبية للعمل على تهدئة الأوضاع المقلقة في المدينة.
فمع تدخل سرايا الثوار من مناطق أخرى وتأمين المدينة، تثار تساؤلات بشأن مستقبل التركيبة السكانية للمدينة، وذلك مع تجدد نزوح الطوارق الذين يقدر عددهم بنحو ألفين وخمسمئة نسمة، من مجموع عدد سكان المدينة البالغ نحو اثني عشر ألفا.
تقرير/ صهيب جاسم
2012/05/20