تحتفل مصر اليوم بذكرى ثورة 23 يوليو/تموز 1952 لأول مرة بعد أن وصل رئيس مدني إلى سدة الحكم. وعلى مدى العقود الستة الماضية، كان أبناء المؤسسة العسكرية يسيطرون على قمة هرم السلطة في البلاد.