رفض كلٌ من السودان ومصر أي اتفاق بين دول حوض النيل يتم بالأغلبية وليس بالإجماع، وذلك خلال مباحثات أجراها وزيرا الري والموارد المائية في البلدين،
وتركزت المباحثات على ضرورة التنسيق وإيجاد بدائل لإزالة الخلافات بين دول الحوض مع اقتراب دخول اتفاقية دول المنبع مرحلة التصديق عليها.
وقد نبّه خبراء مياه إلى احتمال أن تؤدى الخلافات حولها إلى مواجهات عسكرية، ما لم تحسم قريباً. تقرير : الطاهر المرضي تاريخ البث 3/5/2012