قالت حركة أنصار الدين إنها مستعدة للحوار مع الحكومة المؤقتة في مالي بشروط. لكن الحركة قللت من أهمية التهديدات العسكرية التي أطلقها الرئيس الجديد في مالي. وقد طغت مشاهد الخراب على مدينة تمبكتو بسبب المعارك التي سبقت سيطرة المسلحين عليها وانسحاب الجيش النظامي منها.
تقرير :محمد فال
تاريخ البث :13/4/2012