يواجه لاجئو هايتي في جمهورية الدومينيكان مشاكل في العيش والعمل وحرية التنقل. ورغم مرور سنوات طويلة على إقامة هؤلاء في أحياء فقيرة في الدومينكان, فإن كثيرين منهم لم يحصلوا على وثائق ثبوتية تمكنهم من البحث عن عمل. وتقول السلطات إن فتح باب التجنيس قد يزيد أوضاع البلاد سوءا.
تقرير/ ديما الخطيب
2012/1/24