يشكو كثير من سكان مدينة بني وليد من عمليات سرقة ونهب واعتقالات يقوم بها عناصر يقولون إنهم تابعون للثوار. ويتردد أن هذا السلوك يهدف لمعاقبة سكان المدينة لوقوفهم إلى جانب القذافي .
وكانت بني وليد واحدة من المواقع الاستراتيجية لكتائب القذافي وصمدت كثيرا أمام الثوار قبل أن تسقط في أيديهم في السابع عشر من أكتوبر تشرين الأول.
تقرير/ جامع نور
31/10/2011