وقد طفت مجموعات الالتراس في خضم التطورات الجارية في مصر.
وتحولت منذ ثورة الخامس والعشرين من يناير من مجرد مجموعات شبابية لتشجيع فرق كرة القدم الى عنصر مشارك في التظاهرات المطالبة بالاسراع بعملية التحول الديمثراطي في مصر.
وقد برز تأثيرهم بقوة بعد احداث مبارة فريقي الاهلي والمصري البورسعيدي التي قتل فيها أكثر من سبعين شخصا.
تقرير : إبراهيم صابر