يحاول قطاع التعليم في الصومال الصمود في وجه النزاعات المسلحة التي تشرد الطلبة أو تحدث دماراً في مباني المؤسسات التعليمية. ورغم كثرة العقبات التي تعترض طريقه، فإنه نجح في إثبات وجوده عبر أساليب تمكنه من التكيف مع الظروف القاهرة ومواصلة مسيرته التعليمية.
تقرير/ عمر محمود
15/1/2012