الغريب في دا كله إن النهاردة المستشار سامى مهران، الأمين العام لمجلس الشعب، صرح بأن المجلس لم يصل إليه أى اعتذارات رسمية من أى عضو من أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور بالانسحاب.