صحيفة نيويورك تايمز قالت يوم الثلاثاء إن العراق أنفق نحو 500 مليون دولار، لنشر قوات أمن إضافية، ونقاط تفتيش في جميع أنحاء بغداد تحسباً لأى هجمات قبل أو خلال القمة، قد تقع لإفسادها..
رغم ذلك شكك زياد الشخيلى أمس في جريدة الحياة اللندنية في هذه الإجراءات، بدليل هروب رئيس اللجنة الأمنية لهذة القمة السيد وكيل وزير الداخلية أيدن خالد.. والعملية الإرهابية المنظمة في منطقة حديثة والتي يشك في أن الحكومة قد تكون ضالعة فيها.. ومحاولة اغتيال وزير الإسكان العراقي..
