يقول الكاتب إنه بالنسبة للدول الأعضاء في الجامعة العربية، تأتي القمة في لحظة حساسة، حيث كان ينظر للجامعة في الماضي على أنها منظمة غير فعالة، و"مكان للكلام فقط"، إلا أن هذه النظرة تغيرت بشكل جذري العام الماضي عندما أذنت للناتو بالتدخل في ليبيا، للمساعدة في خلع القذافي.