في الثامن من شباط فبراير عام 1962،و بينما كانت الحرب في الجزائر قد شارفت على نهايتها، انطلقت تظاهرة ضد منظمة الجيش السري في باريس ، قابلتها حملة قمع عنيفة من قوات حفظ النظام، ما اسفر عن وقوع 9 قتلى و عشرات الجرحى. بعد 50 عاما على هذه الحادثة، ما زالت بعض النقابات و الأحزاب تطالب بالعدالة و حقيقة القمع العنيف الذي ادى الى مقتل تسعة اشخاص في باريس. تقرير مسجل كلوتيد غورليه رندلى جبور