مازالت مئات المدارس القرآنية في الجنوب المغربي التي بنيت قبل مئات السنين تساهم في المحافظة على انتشار علوم القرآن واللغة وتستقطب مئات الطلاب رغم تراجع الإقبال عليها من مدينة تزنيت