يسوع كان مكسوف يقول أنا الله00البابا شنوده الثالث يجيب على هذا السؤال بشكل مخزي ومضحك في وقت واحد وبضحك على عقول نصارى اقباط العرب المسيحيين في مصر الاسلام ويكشف بذلك مدى عجز الديانه المسيحيه الهشه وان يسوع لو كان شخصيه حقيقيه او اله لكان ذكر هذه الحقيقه 00الان عرفنا مدى التحريف في هذا الكتاب وان التنصير لايعتمد على حقائق مذكوره في الانجيل وانما عباره عن كلام مصاطب واستنتاجات ما انزل الله بها من سلطان ولم يقلها يسوع ولا احد من تلاميذه بطرس او لوقا او متى او يوحنا او مرقص ولاحتى بولس فمتى يستيقظ نصارى اقباط العرب ويعودوا الى دينهم الاصلي الاسلام