شهدت دمشق محطة جديدة من تاريخها مع سقوط النظام، مما فتح المجال أمام تساؤلات حول مستقبل البلاد والأقليات فيها. وأصبح اليهود السوريون، الذين تقلّص عددهم إلى تسعة فقط، يزورون الكنيس اليهودي التاريخي في حي جوبر لأول مرة منذ سنوات، في ظل وعود الحكم الجديد بحرية ممارسة الشعائر.