عادت حانات دمشق وحاناتها للعمل بطريقةٍ شبه طبيعية وسط تخوفٍ وترقب.. فهل يخشى أصحاب الحانات في العاصمة السورية وروادها إغلاق إحدى نوافذهم على الحرية؟