قبل الانغماس العلني للنظام الخليفي بعملية التطبيع مع الصهاينة، كشفت تقارير إسرائيلية أن الكيان الصهيوني كان يدير مكتبًا لرعاية مصالحه في البحرين منذ أكثر من عشر سنوات. لم يأتِ هذا الإجراء السرّي من فراغ، بل كان نتيجة تراكمات تطبيعية تُوِّجت بإنشاء المكتب السري.