بعد هجوم هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة في شمال سوريا، وسيطرتها على غالبية أحياء مدينة حلب ومناطق مجاورة، عاد محمّد الذي كان استقرّ في عفرين الواقعة على حوالى أربعين كيلومترا من حلب، حيث كان يعمل على صهريج لنقل المياه، الى مسقط رأسه، حيث التقى والدته من جديد.