كانت العربات التي تجرها الحمير أو الأحصنة مشهدا شائعا في بعض مناطق قطاع غزة قبل الحرب، لكن نقص الوقود والدمار الكبير جعلها وسيلة النقل الوحيدة تقريباً خلال أكثر من عام.