بين من يرغب في تولي كامالا هاريس الرئاسة انطلاقًا من قناعات نسوية، ومن يعتقد أن دونالد ترامب سبق أن أثبت ولاءه للدولة العبرية، وبين من لا يعنيه سوى إطلاق سراح الأسرى الموجودين لدى حماس، تبدو الانقسامات واضحة في الشارع الإسرائيلي تجاه حدث مفصلي قد يحدد مستقبل المنطقة برمتها.