انطلق مأسورًا في تيه مكتبة للكتب النادرة التي يعود تاريخ بعضها إلى القرن الخامس عشر، وشاهد كيف ترسم خطوط الفرشاة الدقيقة الحروف العربية بأشكال تجريدية إبداعية.