مازالت أعمال الإنقاذ متواصلة في مناطق عديدة من بولندا، رغم مرور أسبوع على الفيضانات الأولى التي أودت بحياة 24 شخصًا على في مناطقة مختلفة من البلاد بعد عاصفة بوريس.