أصبحت جيزيل بيليكوت، المرأة التي يُزعم أن زوجها السابق قام بتخديرها على مدار عقد من الزمن حتى يتمكن عشرات الرجال من اغتصابها وهي فاقدة للوعي، رمزًا لمكافحة العنف الجنسي في فرنسا.