مع وصول موجة الحر إلى ذروتها هذا الأسبوع، فرّ أكثر من 200 ألف شخص إلى شواطئ رومانيا، مما تسبب في اكتظاظ غير مسبوق في منتجعات مامايا وإيفوري ونيبتون وأوليمب.