فور ترشيح بايدن لها، بدأت التساؤلات تتوالى حول قدرة هاريس على كسب تأييد الأميركيين العرب. إذ يشكل إقناعهم، وهم كتلة وازنة، تحد لا يمكن لهاريس أن تفشل فيه.