أحيت فرنسا العيد الوطني بعرض عسكري تقليدي احتفى هذه السنة بالذكرى الثمانين لتحريرها، مع تعديل حجمه ومساره في ضوء الاستعدادات لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية.