حتفاءً بـ "اليوم الإماراتي للمسرح"، إليكم أبرز محطات "أبو الفنون" في الدولة الموافق 2 يوليو
عام 1950، انطلقت الحركة المسرحية في الإمارات، دون مقاييس علمية، وكانت تقام في المناسبات الشعبية وانحصرت في عروض "الخيال والظل"
عام 1953، ظهرت مدرسة "القاسمية" في الشارقة التي أسَّست فرقة هواة التمثيل بعد سنوات، وطبَّقت العديد من المدارس الفكرة، ومن هنا خرج المسرح المدرسي
في ستينيات القرن الماضي، شهدت الحركة المسرحية الإماراتية تطورًا كبيرًا، وتأسَّست الفرقة المسرحية الأولى على يد الفنان واثق السامرائي في الشارقة عام 1963
وشهدت السبعينيات ظهور جيلٍ من المسرحيين المؤمنين بالدراسة الأكاديمية، وتكونت "فرقة مسرح الاتحاد" في أبوظبي و"فرقة المسرح القومي بدبي"، وكان هناك انطلاق لفنانين موهوبين مثل مرعي الحليان، ومحمد يوسف، وعمر غباش، وأحمد الجسمي، كما دخلت المرأة الإماراتية إلى المجال من خلال مريم سلطان وموزة المزروعي
في أوائل ومنتصف الثمانينيات، بدأ المسرحيون الإماراتيون في دراسة الإخراج المسرحي في الكويت ومصر، وأثمر ذلك عروضًا رائعةً وجوائز عربية ودولية