كان التدفق المستمر للأطفال الفلسطينيين الجرحى، أكثر ما صدم فريق الأطباء الدولي الذي زار مستشفى شهداء الأقصى وسط غزة، الذي غصّ بأعداد ضحايا القصف الإسرائيلي.