تلاحق هيئة تحرير الشام، الفصيل الذي تصنّفه واشنطن إرهابياً ويسيطر على مساحات واسعة في إدلب ومحيطها وهي إحدى آخر المعاقل الخارجة عن سيطرة دمشق، اتهامات من قبل سكان وعائلات معتقلين وحقوقيين بارتكاب انتهاكات داخل سجونها ترقى الى "جرائم حرب"، وفق الأمم المتحدة.