في قلب مدينة نيقوسيا، فتح عنصران من قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام المنتشرة في قبرص منذ العام 1964، بوابة مغلقة ودخلا المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين القبارصة اليونانيين والقبارصة الأتراك والشاهدة على نزاع مستمر منذ عقود ولا نهاية له في المدى المنظور.