بينما تحاول الدول الأوروبية الابتعاد كليًا عن الطاقة الروسية، برزت الجزائر، باعتبارها ثاني أكبر مصدّر للغاز عبر خطوط الأنابيب باتجاه القارة العجوز، بعد النرويج.