#Al7aramlek
من قلب دمشق، من خلف الجامع الأموي العريق، تنبض قصص ملهمة عن إرادة الحياة. في هذا الفيديو، نأخذكم في رحلة عبر مشاهد تُظهر إصرار السوريين على مواجهة قسوة الحياة، بدءًا من جلسات القهوة على أسطح المنازل في عز الشتاء، مرورًا بعازف القصب الذي فقد رجله ولا يزال يُبهر المارة بموسيقاه، وصولًا إلى ضابط فقد رجله في تفجير إرهابي، لكنه لم يستسلم، بل واصل العمل بالزراعة وتربية الأغنام.
وتُظهر لنا السيدة أسماء الأسد، خلال زيارتها لمركز الأطراف الصناعية في حماه، نموذجًا مدهشًا لإرادة الحياة، وهو الشاب علي حيدر الذي فقد ساقيه، لكنه لم يفقد عزيمته، بل واصل العمل بأرضه، متحديًا كل الصعاب.
شاهدوا هذا الفيديو المُلهم، واكتشفوا كيف يُثبت السوريون أن الحياة أقوى من كل الصعاب.
إرادة الحياة: من خلف الجامع الأموي إلى حقول حماه، قصص سورية تُبهر السيدة أسماء الأسد
من خلف أسوار الجامع الأموي العتيق، حيثُ تُلامس قبابهُ السماء، تنبضُ حكاياتٌ سوريةٌ تُلهِمُ الأملَ وتُشعلُ شعلةَ الإصرارِ في النفوسِ.
في هذا الفيديو، نأخذُكُم في رحلةٍ عبرَ شوارعِ دمشقَ العتيقةِ، حيثُ يَتجلى تحدّيُ البردِ القارسِ في عيونِ السوريينَ، بينما يَحتسونَ قهوتهمُ على أسطحِ المنازلِ دونَ اكتراثٍ.
نُعرّفُكم على رجلٍ فقدَ ساقَهُ في تفجيرٍ إرهابيّ، لكنّهُ لم يستسلمْ، بل عادَ إلى العملِ ضابطًا في الجيشِ، وبدأَ بتربيةِ الأغنامِ وزراعةِ الأرضِ. دجاج
ونُشاركُكم لقاءً ملهماً مع الشابّ "علي حيدر" الذي تحدّى إصابتهُ وفقدانهِ لِساقِهِ، ليُصبحَ نموذجًا فريدًا لإرادةِ الحياةِ، حيثُ يُمارسُ حياتَهُ بشكلٍ طبيعيّ ويُمارسُ هواياتِهِ بكلّ إصرارٍ.
وُصولًا إلى حماهَ، حيثُ زارتْ السيدةُ أسماءُ الأسدُ مركزَ الأطرافِ الصناعيةِ، ولقيتْ الشابّ "علي حيدر" الذي أذهلها بإصرارِهِ وقدرتِهِ على الجريِ، مُثبتًا أنّ إرادةَ الحياةِ أقوى من كلّ الصعابِ.
شاهدوا معنا هذا الفيديو المُلهم، واكتشفوا كيف يُواجهُ السوريونَ قسوةَ الحياةِ بإرادةٍ لا تُقهر
#سوريا #إرادة_الحياة #البرد #الإعاقة #الجامع_الأموي
#السيدة_أسماء_الأسد #مركز_الأطراف_الصناعية
#حماه #محاربة_اليأس #القصبة #الماصول #الضابط
#الزراعة #تربية_الأغنام #محيي_الدين_فهد
#علي_حيدر
#يوتيوب
#happy_ Valentine's _Day
