يتردد سوريون بانتظام الى مقهى في وسط دمشق بات بالنسبة إليهم أشبه بمكتب، حيث ينجزون أعمالهم ويعقدون اجتماعاتهم مستفيدين من توافر الكهرباء بشكل متواصل.