في مستشفى الأطفال في بوسطن، قد تقل العمليات الجراحية، وذلك بفضل التوأم الرقمي للقلب. ويمكن استخدام هذه التقنية لاختبار طرق العلاج المختلفة ومخاطر التدخل فعليًا.