نُقلت زرافة كانت تعيش بمفردها وبظل ظروف قاسية في شمال المكسيك، إلى إحدى حدائق الحيوانات في ولاية بويبلا، في أعقاب حملة أطلقها ناشطون في مجال حقوق الحيوان.