تدفع الظروف المتدهورة في ميانمار، ومخيمات اللاجئين في بنغلاديش المجاورة العشرات من فتيات الروهينغا القاصرات إلى ماليزيا للزواج المدبر مع رجال يسيئون إليهن بشكل مكرر ومنهجي.